أعلن رئيس البنك الدولي جيم يونغ كيم أن صندوقا للطوارئ يهدف لمساعدة الدول الفقيرة سيبدأ العمل بحلول نهاية 2016 وذلك لتسريع تقديم المساعدة المالية في حال تفشي وباء على غرار إيبولا، مشيرا الى أن وباء فيروس إيبولا الذي شهدته ثلاث دول في غرب افريقيا في 2014 دق ناقوس الخطر حيث أظهر بطء تقديم المساعدة الدولية.
وأوضح "لقد تطلب الأمر اشهرا لإيصال الموارد الاساسية ودعم الدول في حين كان عدد الضحايا يتصاعد"ن مؤكدا أنه "لا يمكننا تغيير سرعة اعصار أو قوة زلزال، لكن يمكننا التاثير على انتشار وباء من خلال ايصال ما يكفي من المال إلى المكان الصحيح في التوقيت الصحيح".